خواطر شعريه للدنيا البهيه

بغداد

مما أراةُ يحدث لكي أرفع لكي شارة حداد
تُنزفُ عيني بالدموع حتي أحترق منها الفؤاد
أراكي تقطرين دماً والطبيبُ خالفهُ الميعاد
يا من كنتي تتلألئي الآن أقحمكي السواد
أين العقول أين الرجال أين آساسُ العماد
فالعيشُ فيكي في سلام يبقي هو كل المراد
مهما كانت المحن مهما كانت الشداد
لا تنتظرين وأقطعي من كان رمزاً للفساد
فإن كان للظلم فارس فللحقُ جياد
وستبقي مرفوعه الرأسي يا بغداد يا بغداد


إسماعيل

كلمات جميلة اخ اسماعيل تخرج من القلب للقلب
حماك الله
ننتظر جديدك دائما وبارك الله فيك

شكرا استاذ محمد علي مرور حضرتك علي كلماتي المتواضعه راجيا من الله تعالي دوام الصحه والتوفيق